تبدا اسيل في محاربه سيف وسالم ونادين وجومانا لتخبر العالم بالاجمع بانها ستنتقم من كل شخص وقفا ضدها وتستر عن جرائم سيف..

يذهب سامر مطلب من سيف الى المشفى ليشتكي عليها بانها كانت تعطي زوجته حبوب ضاره للجنين التي تحمله في بطنها واثبت سامر عبر الوثائق الطبيه للدكتور زياد مدير المشفى التي تعمل بها اسيل ثم يدعوها الدكتور زياد ويسالها عن الروتجيته التي كتبتها للمريضه امل الجازي وتخبره بانها نعم هي التي كتبت هذه الرشيته لان زوجها كان يعنفها ويضربها صباحا ومساء وكانت بحاجه الى حبوب منوم يسالها الدكتور زياد هل لديك اثبات تقول لا فيقوم بفصلها من المشفى لتقعد اكثر من ثلاثه اشهر بدون عمل وبذلك ينتقم منها سيف..

بعد ذلك تقوم امل بالرجوع الى المشفى وطلب رؤيه الدكتور زياد ونفي كل ما تقدم به زوجها سامر وتصفه بالكذب لتقوم بالتحدث مع مدير المشفى بان هي من طلبت من الدكتوره اسيل ان تكتب لها حبوب منومه كانت بحاجه اليها وهي لا تعلم بانها كانت حامل في بطنها جديد ليعتذر دكتور زياد من اسيل ويرجعها الى المشفى ويسلمها مركز عالي في المشفى وهو رئيس الاطباء