تبدا القصه والحلقه 28 بتهديد اسيل وارسال لها ورقه الى اسفل باب منزلها ويكتب في ذلك الورقه لازم تطلعي من هذا البلد والا راح تطلع روحك ويكون تهديد شديد اللهجه مما يصيبها الزعر والقلق بشانها وبشان ابنها يزن وتروي الحادثه الى صديقتها وجارتها نادين,

 لتقول لها من الافضل ان تركبي كاميرات على باب المنزل والمحيط لكي تضمني سلامه ابنك يزن وسلامه نفسك عندما يعلم بالامر طليقها سيف يسرع الى المنزل لتفقدهما ويطلب من ابنه يزن ان يذهب معه ويعيش معه في البيت,

 مما يدع يزن بالرفض لعدم قبول ان يترك امه اسيل تعيش وحدها في البيت ولا يعلم من هو الذي يقوم بتحديدهما من حين الى اخر ثم يطلب الدكتور ايمن التدخل في حياه اسيل ,

ويبدا السؤال للدكتوره جومانا بما تخطط هي والدكتور زياد مدير المشفى التي تعمل فيها اسيل مشفى بيت الشفاء لتبدا في التعصيب دكتوره جمانه وتصرخ في وجه الدكتور ايمن انت لا تتدخل في شؤوننا وانا اعرف ما افعل,

 وتذهب الدكتوره جمانه الى اسيل وتسرق عليها وتوبخها وتقول لها لما ارسلت لي ايمن لكي يسالني عما افعل وتقول لها اسيل انا لا اعرف عما تقصدين ثم تفهم الموضوع وتذهب الى الدكتور ايمن لتقبره وهي منفعله بان لا يتدخل في شؤونها الخاصه وهي تعتبر هذه حياتها وحياه طليقها سيف ليعتذر الدكتور ايمن بما يفعل ويوعدها ان لا يتدخل مره اخرى في شؤونها...